جامعة عجلون خطوات متسارعة واثقة في عالم التعليم الجامعي … انتظروا القادم اجمل / المحامي الدكتور مأمون سليمان الصمادي

يقول صلى الله عليه وسلم : ” إن من الناس مفاتِيحا للخير مغاليقًا للشر ، فطُوبى لمن جعل الله الخير على يديه…”
من علامات التوفيق للعبد: أن يجعلهُ الله ” ملجئًا للناس ”
يُفرّج هما ، يُنفّس كربا ، يقضِي دينا ، يُعين ملهوفا ، ينصر مظلومًا .. ينصحُ حائرًا ، يُنقذ متعثرا ، يهدي عاصِيا..
أكرِم بهذا العبد الذي اختاره الله و جعلهُ سببًا في نفع الناس وإعانتهم ..
هذا اليوم الكلام عن شخص استثنائي بكل المقاييس، رائع لاقصى درجة، كلما حل بمكان حل الخير فيه، أكاديمي من الطراز الرفيع، محترف في فن الادارة والتقييم، او ما يطلق عليه المدير بالفطرة، استطاع خلال فترة قصيرة احداث تغيير سلوكي وأكاديمي ومعرفي اثر في الكادر الاكاديمي و الإداري والطلابي بشكل جدي للمؤسسة التي يديرها وهي جامعة عجلون الوطنية، من بحث علمي وتعليم الكتروني محترف يضاهي جامعات الصف الاول، فخلال فترة لا تتجاوز العامين قام الفارس بعمل هيكلة وثورة بحثية معرفيه وإدارية في كافة ارجاء الجامعة نقلها نقلة نوعية، فقد وضع خبرته وحنكته العلمية والإدارية في ما يطلق عليه في علم الادارة اعادة هيكلة، فلا نجد عضو هيئة تدريس في الجامعة إلا وله بحث فى قواعد البيانات العالمية البحثية المتخصصة، هذا ناهيك انه تم ولأول مرة تم تسجيل براءة اختراع للجامعة من قبل احدى فرسان الجامعة، وها هي الجامعة تتحضر للمباني الجديدة التي على وشك الانتهاء والتي ستكون فاتحة خير وذات اثر على الجامعة والتي اصبحت بقيادة الدكتور فراس الهناندة فارسة من فرسان التغيير التي نصبوا ان تستمر مسيرتها العلمية والأكاديمية على هذا المنوال وادعوا من هذا المنبر الحر الجميع إلى الوقوف مع الجامعة ومسيرتها ورئيسها وفتح الباب للنقاش والتطوير والاندماج المجتمعي، والقادم اجمل .
الدكتور مأمون سليمان الصمادي
استاذ القانون الخاص / القانون المدني
كلية الحقوق
جامعة عجلون الوطنية
شكرا لكم.
د. مامون
أتقدم إليك بخالص الشكر والتقدير على جهودك الجبّارة وتفانيك في سبيل إيصال العلم والمعرفة لنا.
لقد كان لك دورٌ كبيرٌ في صقل مهاراتنا وفتح آفاق جديدة أمامنا، ونُقدّر عالياً صبرك معنا، ودعمك المتواصل لنا، وتشجيعك لنا على بذل المزيد من الجهد.
بفضل علمك وإرشادك، تمكنّت من تحقيق النجاح والتقدم في دراستي، وأدركت تمامًا أنّ ما حققته اليوم وما سأحققه غداً لم يكن ليتحقّق لولا جهودك المباركة.
اشكرك مجدّدًا على كلّ ما قدمته لنا، ونُسأل الله أن يجزيَك خير الجزاء.
مع خالص الشكر والتقدير
مزيد من التميز والريادة لجامعتنا الحبيبة بجهود طاقمها الأكاديمي والإداري وطلبتها والمجتمع المحلي، بقيادة عطوفة رئيس الجامعة ا.د فراس الهناندة صاحب الفكر النير
أحسنت دكتور مامون الحمد والشكر لله على نعمه الأشخاص مثلك بتوفيق اخي العزيز
لا يشكّ أحد في داخل الجامعة وخارجها في شمولية التفكير والنهج التي يتبعها عطوفة الدكتور فراس الهناندة الاكرم في قيادته لجامعة عجلون،هذه الشمولية برؤيته الثاقبة ونظرته المستقبلية قادت الجامعة لتقطع بها خطوات بعيدة المدى والاثر لتنعكس ايجابا على طلبة الجامعة واساتذتها وموظفيها وابنيتها التي تقام الآن ،لتصبح جامعة عجلون بهذه القيادة الحكيمة في مصاف الجامعات الاردنية الاخرى،الكلام كثير وكبير عن عطوفته وأسال الله أن يأخذ بيده إلى ما فيه خير الجامعة ونقول لعطوفته سرّ ونحن معك وبوركت جهودكم الطيبة المباركة
أحسنت الطرح، بالشكر تدوم النعم، نعم، الفرس من الفارس، والجامعة من فارسها ، فهنيئاً لجامعتنا فارسها…