جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي بمخيم إربد و المخيبه

نظمت مديرية شباب محافظة إربد اليوم ، جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي بالجنة تحسين خدمات مخيم إربد ، بهدف تعريف المجتمع المحلي ومؤسسات المجتمع المدني والمحلي بالجائزة، بحضور ما يزيد عن ٣٠ مشاركًا من طلاب كشافة اليرموك التابعة للمخيم
وقدم مدير شباب محافظة إربد الدكتور حمزة العقيلي، بحضور رئيس لجنة تحسين مخيم إربد الأستاذ محمود مناصرة ، شرحًا عن أهمية العمل التطوعي وأهداف الجائزة في تعزيز ثقافة التطوع، وتقدير جهود الأفراد والجماعات والمؤسسات المشاركة في العمل التطوعي.
واستعرض رؤية الجائزة والمبادئ العامة التي تحكمها والتي تركز على العطاء والريادة والابتكار، لافتًا إلى أن فئات الجائزة تتنوع في المجالات الاجتماعية والصحية والرياضية والفنية وضمن الأعمال الفردية والجماعية والمؤسسية.
ودعا الشباب والمؤسسات المحلية إلى التقدم للجائزة كمؤسسات وأفراد، أو فرق أو مجموعات، ليتسنى للجميع المشاركة والمبادرة في الأعمال التطوعية التي تخدم المجتمع وتنمي مهارات الشباب المختلفة.
وتخلل الجلسة نقاش تمحور حول أهداف الجائزة وأهميتها بالتشجيع على العمل التطوعي والتميز فيه بما يسهم في خدمة المجتمع

وبين الأستاذ خالد ابو زيد من قسم الشؤون الشبابية للمديرية ، أن الجائزة تقوم على عدة محاور تتمثل في التخطيط للمبادرات التطوعية وتنفيذها بطرق عملية وضمن عملية مؤسسية تضمن استدامتها، إلى جانب متابعة آثارها ونتائجها على المجتمع، موضحا أن المجتمعات المحلية بحاجة إلى استمرار العمل التطوعي ولكن وفق آليات تنظيمية وحوافز تشجيعية ومن هنا تأتي فكرة الجائزة.

 

كما نظمت مديرية شباب محافظة إربد، في جمعية غصن البان منطقة المخيبه اليوم ، جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي وذلك بحضور المجتمع المحلي ومؤسسات المجتمع المدني في المنطقة .

حيث أكد مدير شباب الدكتور حمزة العقيلي، أهمية العمل التطوعي، وإشراك الشباب في عملية التسجيل بالمبادرات التطوعية، مبينا أن من أهم أهداف الجائزة تعزيز ثقافة التطوع لدى الشباب، وتقدير جهود الأفراد والجماعات والمؤسسات المشاركة في العمل التطوعي. ‏
كما وعرض رؤية الجائزة والمبادئ العامة التي تحكمها، والتي تركز على العطاء والريادة والإبتكار.
وأشارا إلى فئات الجائزة التي تتنوع بين المجالات الإجتماعية والصحية والرياضية والفنية، وضمن الأعمال الفردية والجماعية والمؤسسية، إضافة للحديث عن أهم شروط التقدم للجائزة ومعاييرها. ‏
‏ودعا المؤسسات المحلية إلى التقدم للجائزة كمؤسسات وأفراد، أو فرق أو مجموعات، ليتسنى للجميع المبادرة في الأعمال التطوعية.

 

مي الحسيني / مديرية شباب اربد

التعليقات مغلقة.

مقالات ذات علاقة