رئيس الوزراء: محافظة عجلون بتنوعها البيئي والطبيعي والتاريخي، تشكل فرصة مهمة لا بد من اغتنامها،

رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان خلال جلسة مجلس الوزراء في محافظة عجلون: هذه الدولة لا يُختبر صبرها، ولا أحد يستقوي عليها بالاستعراض والشعبوية أو يجازف بسلامة شعبها لأي قضية كانت، الوطن هو القضية الأولى ولا يعلو على الأردن شيء.
رئيس الوزراء: الأردن لن يكون يوماً إلا ميداناً للبناء والإنجاز، وسيبقى علمنا دائماً هو الأعلى، بعزم قيادتنا الهاشمية وإخلاص المؤمنين بهذا الوطن صاحب الرسالة الأنبل والمبادئ التي لا تتبدل.
رئيس الوزراء: وحدتنا الوطنية عنوان قوتنا، ولن نسمح لأحد المساس بها؛ فكلنا أردنيون، وانتماؤنا لهذا البلد بمقدار ما نقدِّم وننجز، وبمقدار أدائنا لواجباتنا تجاه وطننا، وإخلاصنا لقيادتنا الهاشمية الحكيمة.
رئيس الوزراء: لا نية لرفع الضرائب على المواطنين، والحكومة مستمرة بمواصلة الإصلاحات الضريبية والحد من التهرب والتجنب الضريبي، لتعزيز الاستقرار الاقتصادي والمالي وتحقيق العدالة.
رئيس الوزراء: مشروع قانون الأبنية والأراضي جاء للتسهيل على المواطنين وحل قضايا ومخالفات عالقة منذ سنوات، ولم يستهدفْ زيادة الضريبة أو الرسوم التي يدفعها المواطن على أملاكه إطلاقاً.
رئيس الوزراء: مشروع قانون الأبنية والأراضي أقرّ قبل 71 عاماً، وما نسعى إليه، هو تحديثه ليواكب المستجدات التشريعية والتقنية والتسهيل على المواطنين، وكذلكَ لإزالة التشوهات بالقيم التخمينية وتحقيق العدالة، وأطمئن المواطنين، أنه لا زيادة في الضرائب أو الرسوم المفروضة بموجب هذا القانون الذي سيطبق بشكل عادل وشفاف.
رئيس الوزراء: نحن هنا لنعمل، وأمامنا رؤية تحديث مصممون على تنفيذها، وكما أوردت في خطاب الثقة فإننا نعني ما نقول، وننفذ ما نلتزم به. أمامنا الكثير من التحدياتِ ولن نقف مكتوفي الأيدي، أو نرحل ما هو ضروري لحل مشاكل الناس وحماية اقتصادنا وتأمين مستقبل مواطنينا وشبابنا بهدوء ودون شعبويات.
رئيس الوزراء: محافظة عجلون بتنوعها البيئي والطبيعي والتاريخي، تشكل فرصة مهمة لا بد من اغتنامها، عبر دعم التنمية فيها وتعزيز القطاعات الإنتاجية، وهذا ما نعمل عليه، ووجودنا مع ممثلي الهيئات المنتخبة في المحافظة من أجل هذا الهدف.
رئيس الوزراء يعزِّي أهالي المتوفين جراء الحادث الأليم الذي وقع أمس على طريق جرش – عجلون، ويوجِّه وزير الصحة لإحاطة المصابين بكامل الرعاية الطبية والصحية اللازمة.
صفحة رئاسة الوزراء
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات علاقة